غير مهم 4

المذكر المجازي يعامل في اللفظ معاملة الذكر من الناس أو الحيوان بيت العلم

المذكر المجازي يعامل في اللفظ معاملة الذكر من الناس أو الحيوان بيت العلم

المذكر المجازي يعامل في اللفظ معاملة الذكر من الناس أو الحيوان بيت العلم. حيث تتميز اللغة العربية بوجود الأسماء المؤنثة والمذكرة، وانه يندرج اللفظ المذكر المجازي، تحت تصنيفات الاسم المذكر بناءً على معايير معينة، ووفق ضوابط خاصة.

الاسم من حيث التذكير والتأنيث

  • المذكر: ويعتبر هو الاسم الذي قد يدل على ذكر سواء في البشر، مثل: مؤمن، صالح، قارئ، أو في الحيوان، كبغل، ونسر، وشبل، ويشار إليه باللفظ: هذا للقريب، وذلك للبعيد.
  • المؤنث: ويعد هو الاسم الذي يدل على أنثى، سواء كان ذلك حيواناً، مثل: لبؤة، قطة، أم إنسناً، مثل: متعلمة، مدرّسة، ويشير إليها باللفظ: هذه للقريب، وتلك للبعيد.

المذكر المجازي يعامل في اللفظ معاملة الذكر من الناس أو الحيوان

الجدير بالذكر إن الاسم المذكر هو تذكير مجازي، حيث يتم معاملته في اللغة العربية معاملة المذكر، وانه لا يشترط أن يكون جنسه ذكراً لتذكيره، فنقول مثلاً: طلع القمر، وانكسر الكأس، وطلع الصباح، فكل من القمر، والكأس، والصًّباح يتم تذكيره مجازياً، ويشار إليه باسم الإشارة للمذكر “هذا”، وانه يتم مخاطبته بـ “أنتَ”، وبالتالي فإن الإجابة على السؤال السابق هي:

  • العبارة صحيحة.

المذكر في العربية

حيث تتناول اللغة العربية الاسم المذكر بمعيارين، هما:

  • الحقيقي والمجازي: ويشار الى انه ينقسم المذكر بناءً على هذا المعيار إلى نوعين، هما:
    1. المذكر الحقيقي: ويعتبر هو كل ما دل على ذكر من الإنسان، أو الحيوان، وانه يكون له أنثى من نفس جنسه، مثل: رجل- امرأة، أسد- لبؤة، ولد- فتاة.
    2. المذكر المجازي: ويعد هو الاسم الذي يعامل معاملة المذكر، دون أن يكون جنسه ذكراً، وانه لا يكون له أنثى من جنسه، مثل: صباح، قمر، كأس.
  • اللفظي والمعنوي: وهو نوعان، هما:
    1. المذكر المعنوي: ويعتبر هو كل اسم دل على المذكر، ولكنه يحمل علامة من علامات التأنيث، كالتاء المربوطة في: طلحة.
    2. اللفظي المعنوي: وهو كل اسم دل على المذكر لفظاً ومعنى، مثل: ولد.
السابق
عند تنفيذ الارسال من تحت الذراع تترك الكرة لتسقط من يد
التالي
عند أداء الارسال من تحت الذراع تترك الكرة لتسقط من يد الطالب

اترك تعليقاً