غير مهم 1

حقيقة وفاة أميتاب باتشان في عاصمة أوروبية

حقيقة وفاة اميتاب باتشان في عاصمة أوروبية

حقيقة وفاة أميتاب باتشان في عاصمة أوروبية. تداولت مصادر إخبارية هندية أنباء عن وفاة الممثل الهندي الشهير أميتاب باتشان في حادث مروري، حيث انتشر هذا الخبر كالنار في الهشيم على جميع منصات التواصل الاجتماعي والمواقع الإخبارية المحلية

والعالمية، وهناك العديد من الأسئلة التي طرحها محبو ومحبي القناة، الفنان الهندي أميتاب باتشان، بخصوص حقيقة وفاته على أثر حادث مروري، وفيما يلي نتعرف على حقيقة وفاة أميتاب باتشان.

سيرة الفنان أميتاب باتشان

ولد الممثل أميتاب باتشان في 11 أكتوبر 1942، عن عمر يناهز الثمانين عاما، ويعتبر من أعظم الممثلين وأكثرهم تأثيرا في تاريخ السينما الهندية، وذلك بسبب تأثيره وسيطرته على المشهد السينمائي في السبعينيات وما بعدها ثمانينيات القرن العشرين، وصفه المخرج الفرنسي فرانسوا تروفو بأنه “صناعي” السينما الوحيدة.

فاز باتشان بالعديد من الجوائز الكبرى في حياته المهنية، بما في ذلك ثلاث جوائز وطنية للأفلام لأفضل ممثل (بالشراكة مع كمال حسن وماموتي)، و 14 جائزة فيلم فير والعديد من الجوائز الأخرى في المهرجانات السينمائية الدولية.
إنه الممثل الأكثر ترشيحا لجوائز فيلم فير في الفئات الرئيسية مع 39 ترشيحا.

الفنان أميتاب باتشان

هو فنان ومغني ومنتج ومقدم هندي اشتهر في أوائل السبعينيات بأفلام مثل Zanjeer و Deewaar حيث عُرف بالشاب الغاضب في السينما الهندية ومنذ ذلك الحين ظهر في أكثر من 180 فيلما في حياته المهنية امتدت أكثر من أربعة عقود. يعتبر باتشان أحد أكثر الممثلين تأثيرا في تاريخ السينما الهندية، بسبب تأثيره وسيطرته على المشهد السينمائي في السبعينيات والثمانينيات من القرن العشرين، أطلق عليه المخرج الفرنسي فرانسوا تروفو لقب “الرجل الوحيد في صناعة السينما”.

حقيقة وفاة أميتاب باتشان
كشفت عدة صحف ومواقع إخبارية عن حقيقة وفاة الممثل الهندي الشهير أميتاب باتشان، الذي تم تداول وفاته في حادث مروري مروع، حتى هذه اللحظة لم يتم الإعلان عن وفاته رسميا، حيث لا توجد جهة رسمية قريبة من الفنان أعلن عن أي أنباء عن وفاته.

وهكذا نؤكد لكم أن الأخبار المتداولة بشأن وفاة الفنان الهندي أميتاب باتشان لا أساس لها من الصحة ولا أساس لها.

السابق
تردد قناة السودان على نايل سات 2022
التالي
مصر: نتيجة الثانوية الصناعية برقم الجلوس 2022

اترك تعليقاً