قصة كاملة، امتلكها لي رئيس صعيد مصر، بعض الهواة يحبون القصص والروايات لأنها تتميز بعقولهم الراقية وأفكارهم الخيالية، الذين يحبون الطموح والمغامرات.
واشتهرت هذه الرواية بالعديد من القصص والأجزاء، وسوف نتعرف على هذا الراوي المثير للاهتمام، وآمل أن تقضي وقتًا ممتعًا مع قرائها.
رؤية امتلكني كبير الصعيد كاملة
وقعت خديجة البالغة من العمر 32 عامًا في حب ابن عمها سليم، لكنه توفي بعد فترة في يوم الفرح.
ووجدت أن أخوه سليم تقدم لها، اسمه حازم، وهنا بدأت القصة.
دخلت خديجة وقالت بحزن في قلبها أنها استيقظت من نومها، ووجدت نفسها في أحضان صهرها.
قالت لها مريم: أعلم أن الأمر صعب وعليك أن تخبره أنك بحاجة لبعض الوقت حتى يفكر.
قالت لها خديجة: “الكلام مستحيل، لن يكون لدينا هذا في صعيد مصر”.
لا يأخذ الرجل حقه إلا ليلة الزفاف وإلا ستكون كارثية وهناك مصيبة كبيرة.
رواية كاملة “المالك العظيم للصعيد”.
نالت مشاهدات كبيرة على القنوات المصرية، وتبعها كثير من الناس بسبب تشويقها وأحداثها المتتالية.
رؤية امتلكني كبير الصعيد كاملة
دخل علينا حازم وماري وتوجهوا نحو الخزانة وأخذوا ملابسه ودخلوا دورة المياه. اعتذرت مريم عن الموقف وطلبت الإذن بالخروج وخرجت ، وأحضرت له خديجة العباءة وانتظرته.
للخروج من الحمام، ولما خرج، جفف شعره، وكان جسده واسعًا وجميلًا، وأعطته خديجة العباءة.
فقال لها حازم كفى خديجة علي ان ادخل اليك فقبلها وحملها الى الفراش.
وعندما وضعتها على السرير، ارتجف بشدة وخاف وقال لها: أحضر لي قهوة وأشعل سيجارة، وعندما أحضرت القهوة دخلت ونمت.
في اليوم الثاني كان حازم جالسًا على السرير يراقب هاتفه بصعوبة، فركضت ابنته إليه.
هي تبلغ من العمر 3 سنوات وخديجة كانت تلاحقها يا ليليان، أنت تجعلني أتعب معك.
ركضت الفتاة إلى حازم، فقال لها: يا حبيبة، بابا، قالت خديجة.
لا توافق على ارتداء ملابسها، يقول حازم، ليليان، إنها سترتدي ملابسها. قال حازم: ألبسها أنا وليليان.
اقتربت منه وكان ينوي لمس صدره، فعانق حازم خديجة وأخذها بالقرب منه وأعطى خديجة هاتفه حتى تتمكن من الابتعاد عنه واحتضان خديجة.
